• تحميل مهرجان على جثتى غناء احمد حلمى و سادات و فيفتى و ام سى امين 2013
  •  مشاهدة فيلم Extracted 2012 اونلاين مباشر
  • مشاهدة فيلم تتح 2013 اون لاين مباشر
  • مشاهده مسلسل ملكه جانسى الجزء التانى الحلقه 51
  • تحميل مهرجان " رابط حزامي " ابو عبير و مانو ودينر توزيع ابو عبير الكتيبه 2013

0 حمااااااااتي واه منها

الأحد، 22 يونيو 2014 التسميات:
حماتي ،،، آآهههآه منك يا شرموطتي و منيوكتي الحبوبه ،،، كم اشتهيتك، كما استمنيت عليك و انتي في مخيلتي، ليال و ليال

لندخل في القصه مباشرة، وبدون مقدمات لاداعي منها ، منذ ان تقدمت لخطبة زوجتي، ومن اول يوم رايت فيه امها ( حماتي ) وانا اشتهيها، اريدها

آه نسيت انا اسمي حامد عمري الان 30 عام متزوج من ست سنوات، عندي ولد و بنت، زوجتي سيدة بيت علي خلق و جميله من كل الجوانب، وانا احبها، و لكن المشكله هي ان امها تشاركها الحب، اي انني احب امها كذلك ( حماتي ) اسمها زينات، امرأة تبلغ حوالي الثامنه و الاربعين، جميلهههههههه جدااااااااا، منذ اول يوم ذهبت فيه لخطبت زوجتي الغاليه، و ما ان وقعت عيني عليها، و انا اشتهيت هذه المرأة، المهم كانت جدا لطيفه معي ايام الخطوبه، وبعد زواجي من بنتها ،،، و بعد زواجي بحوالي خمسة شهور، وانا اقود سيارتي في احد الشوراع، وقت العصر و كان معي احد اصدقائي بجواري، واذ بي اجد حماتي مع احد الشبان، اللذين يسكنون بجوارهم في العمارة المقابله لهم، ينزلون من سيارته، و يصعدون سلالم عمارة

وقفت اراقب، و انا افكر ماذا تفعل حماتي هنا ؟؟ وبسرعه و بدون ان يلاحظ صديقي اي شيء، اوقفت سيارتي في احد جوانب الشارع و قلت له : دقيقه واحده و راجعلك علي طول، و صعدت بسرعه سلالم العماره فوجد المصعد عند الدور الرابع .. فرجعت لسياراتي، و ذهبت مع صديقي ، و فكري مشغول، و بدأت الافكار الشريره تخطر علي رأسي من كل لون و من كل شكل و من كل جانب ،المهم .. اوصلت صدقي لبيته، و رجعت لمنزلي ، و طلبت من زوجتي ان ترتدي ملابس الخروج و تجهز الاولاد ، كي نزور امها و اخواتها و اخوانها، فنحن من وقت لم نزورهم

ذهبنا لهناك فوجدنا اختها الصغيره ، و كذلك اخيها الصغير، فسألت زوجتي عن امها فردوا عليها، ان خالت امنا مريضه فذهبت لزيارتها، التزمت الصمت، وبعد حوالي نصف ساعه جاءت ( حماتي ) و سلمت علينا و علي الاولاد و اخذت تلاعبهم



ثم قلت لها : خير يا طنط سلامت خالتك

فقالت : آه و **** يا حامد دي تعبانه قوي

قلت لها : واجب علينا زيارتها في اقرب فرصه

قالت : انشا**** قريب

ثم استأذنت من الجميع حتي انزل لاجلس علي المقهي حيث ساقابل بعض اصدقائي، نزلت و قد تأكدت 100% انها علي علاقه بذلك الشاب، آه الشاب، و بدأت ارسم خطتي ، وانا احتسي الشاي علي المقهي ، و بدأت بعدها في التنفيذ مباشرة .. نسيت ان اخبركم بأني من عائله كبيره في هذه المنطقه و الكل يعمل لنا الف و الف حساب، وفوق ذلك اني كنت في بداية شبابي متهور و بتاع مشاكل ) و معروف عني في المنطقه باني ( مبرحمش اللي يقع تحت ايدي في خناقه، يعني لازم اعوره فنديت علي النادل و سألته : انت تعرف الواد اللي ساكن في العماره نمره 5 اللي عنده عربيه جولف زرقه

قال : ده مودي يا حامد بيه، في حاجه ؟؟

قلت : ايوه انا عاوزك تناديله دلوقتي حالا

و بعد اقل من 15 دقيقه جاء المدعي ( مودي ) فقلت له اتفضل

جلس علي الكرسي الذي امامي و هو ينظر لي بنظرات تعجب ممزوجه بالقلق، قلت : انت بقي مودي ... ازيك

قال : اهلا يا استاذ حامد .. خير انشاء ****

قلت : خير، انا كنت عاوزك في موضوع مهم جدا ، بس مش هينفع الكلام هنا، ممكن نتمشي شويه

قال و هو مغلوب علي امره : ممكن طبعا

سرنا الي اخر الشارع دون ان الفظ بكلمه واحده، حتي و صلنا لمنطقة قل ان تجد فيها احد ، و فجأة و بدون سابق انذار، مسكته من ياقة قميصه ، و فتحت بيدي الثانيه مطوه، و قلت : بس بقي بكس امك انا هقطعك تلاتين حته هنا اذا مكنتش تعترف بكل حاجه .. و ما ان انهيت اخر حرف ، الا و ( بالمطوه ) علي راسه فجرح جرح ـ مش بطال ـ

و اخذت دمائه تسيل .. قال : انت عاوز مني ايه و انا هعمله

قلت : شاطر عشان معروكش في كل جسمك و اشوه و شك اسمع الكلام و قول حاضر ماشي

قال : ماشي .. انا هعمل كل اللي انت عاوزه بس ابعد المطوه دي عني

قلت : انت بتنكها من امتي يا كس امك؟

قال : من حوالي سنتين

قلت : ومين بقي يا كس امك من صحابك عارف الموضوع ده

قال : محدش عارف حاجه

قلت : اذا كنت بتكدب يا ابن الشرموطه .. انت عارف

و ضربته ضربه اخري علي و جهه و لكن بظهر السلاح ، فصرخ وقال : و**** العظيم محدش عارف الموضوع ده من صحابي

قلت : و شقة مين اللي كنتم فيها ؟؟

قال : شقة اختي المسافره امريكيا و مبتجيش اللي كل سنتين مره

قلت : اسمع يا مودي، احنا رجاله و انت عارف موضوع الشرف ده مش سهل و الدم فيه بيبقي كتير، انا عاوزك تتفق معايه اتفاق رجاله

قال : انا تحت امرك بس بدون ضرب


قلت : متخفش و ادي المطوه اهيه ، وأغلقت المطوه و وضعتها في جيبي انت هتقابلها امتي، قال : معرفش ، هي لما بيكون عندها فرصه تقابلني بتتصل بيه

قلت : حلو اوي ، انا عاوزك اول ما تتفق معها علي معاد تتصل وتقولي علي طول ، و تخذها و تروحوا علي الشقه و تسيب باب الشقه مفتوح ، والباقي علي انا ... ماشي يا مودي

قال : ماشي يا استاذ حامد

قلت : متزعلش يا مودي ، انت فاهم الموضوع ده موضوع شرف و مش سهل ، و بعدين العيب مش عليك انت العيب عليها هي

و جلست ثلاثة ايام و انا انتظر مكالمة مودي، و في الايام الثلاثه، وانا غير مصدق اني سانال منها ( حماتي ) ( زينات ) اه و اه و الف اه، كم انا تمنيت ذلك، المهم في اليوم الثالث اتصل بي مودي : ايوه يا استاذ حامد اليوم الساعه الرابعة العصر . قلت له : اوعه تكون حست بحاجه يا مودي قال : عيب يا استاذ حامد، انا عاوز اخلص من الموضوع ده بدون مشاكل، قلت له: متخفش يا مودي مفيش مشاكل، انا عاوز امسكم متلبسين ، و اخدها و امشي عالطول . اتفقنا يا مودي

قال : اتفقنا

قلت : هي الشقه نمره كام

قال : نمره 42

قلت : شكرا

اه الان الساعه الواحده و النصف ظهرا ... مر الوقت دهرا ، و قبل الموعد بحوالي 20 دقيقه تحركت و اوقف سيارتي في مكان خفي غير ملحوظ ، و لكن يمكنني منه ان اشاهد كل من يصعد الي العماره، و بعد قليل من الانتظار صعدت هي و مودي، فانتظرت خمس دقائق و بدأت في صعود العماره علي السلالم ببطيء كي اصل و هم في متلبسين ، وصلت ، و وجد رقم الشقه ففتحت الباب ببطيء .. و اغلقته و رايء

و سمعت صوتها يخرج من احد الغرف و هي تقول : مالك يا واد يا مودي زبرك مش راضي يقف ليه، ايه يا واد يا علق عاوزني امصهولك

و فترة من الصمت غيمت علي المكان .. تحركت ببطيء و نظرت فوجتها بقميص نوم احمر يظهر كل معالم هذا الجسد الذي حلمت به ايام و ايام

و هي ممسكه بزب مودي الذي قطعت منه الحياه و تمصه له . هنا و في هذا التوقيت دخلت و انا اركل مودي ، و اقول : **** **** يا ست زينات ، ايه اللي انا شايفه و سامعه ده

اغمي عليها من المفاجئه، مودي : ايه ماتت

قلت : لأ متخفش روح هات شوية مايه بسرعه

جلست بجوارها علي الارض و انا اتحسس جسدها، جاء مودي بالماء فاخذت القاروره منه و سكبت الماء علي راسها و وجهها ، بدأت تفوق ، فقلت : اتفضلي قوم ، فقامت و بسرعه حاولت ان تمسك ملابسها ، فكنت انا اسرع فامسكت الملابس و قلت : ممكن ياض يا مودي تخرج و تسبنا شويه، فخرج ، فقلت لها متخفيش يا زينات، لحظه و هرجعلك . وخرجت لاجد مودي جالس في الصاله فقلت : له فين مفاتيح الشقه

قال : اهيه .. قلت : ممكن تنزل تروح دلوقتي و انا بكره هتصل بيك اديك المفاتيح ..، انت طبعا عارف انها تعبانه دلوقتي و ممكن يحصلها حاجه ، عشان كده انا هستني لما تهدي و هخدها اروحها ، و بكره هتصل بيك اديك المفاتيح . قال : ماشي .. و ذهب

دخلت مره اخري للغرفة و جلست علي كرسي في احد الزوايه ، و اخذت انظر لها ، وهي تبكي ، ولا تنظر لي

فقلت : ايه ندمانه؟

لم ترد ، قلت : انا عاوز اعرف سبب واحد يخليكي تعملي كده مع عيل ملهوش لزمه

لم ترد ... قمت نحوها و جلست بجوارها و اخذت راسها و وضعتها علي صدري و قلت لها و انا اقبل راسها : متخفيش مني انا ستر و غطا عليكي، ليه، انا عاوز اعرف ليه

بدأت تشعر بالامان ، وهي تنظر للارض و قالت : انت عارف ان جوزي ميت بقاله 8 سنين، و انا وحيده ، و الشيطان شاطر ، وانا لسه مش كبيره قوي ... هنا قطعته كلامها و انا ارفع بيدي راسها نحو وجهي و قبلتها قبله صغيره من فمها ، اوقفت زبي 100% و بدا ظاهر انه واقف من البنطلون ، و قلت لها : انا موجود يا حبيبتي اديكي اللي انتي عاوزه

ثم بدأت امصمص شفايفها ببطيء ، و لسانها، ثم نزلت علي رقابتها و بدأت بخلع حملات قميص نومها الاحمر عن جسدها ، ثم قلت لها : قومي يا حببتي ، تعالي علي السرير

قالت، وهي بدأت تثار : حامد انت اتجننت ، انت جوز بنتي ، مينفعش

قلت لها : مودي بس اللي ينفع له

قالت و هي تذهب نحو السرير: هو مودي فين ،،؟؟

قلت : مودي ده حتة واد خول ، انا مش عارف انت ازاي كنت بتتناكي له ، متخفيش عليه انا روحته ، و لا تحبي اناديله و افضح دين ابوكم يا مرا يا شرموطه

بدأت بالبكاء مرة اخري ،و لكنها كانت عاريه و ليس علي جسدها سوي السنتيان ، و الكلسون ، مما جعلنا اخلع كل ملابس ، و اجلس بجوارها علي السرير و اتحسس جسمها

وانا اقول لها : زينات، متخلنيش اخرج من شعوري و اغلط غلطه نندم عليها كلنا، انا بصراحه هنيكك دلوقتي، و امسكت بيدها و وضعتها علي زبي الذي كان واقف عن اخره ، و بدأت اخلع عنها السنتيان ، فالتفت لي ، و قالت : حامد .. حااامد

قلت : عيون حامد

قالت : انت زبك سخن قوي، و كبير قوي، انت بتنيك البت المضروبه بنتي ، و بتدخله كله في كسها

!

قلت : ايوه يا زيزي . و اخذت ابوسها في كل جسمها ، ثم خلعت عنها الكلسون ، و بدأت الحس كسها و العب بيد علي بظرها و اليد الاخري علي ثديها الايسر ، فبدأت تتأوه ( اه اه اهه حاااااااااامد لأ ) و استمريت انا في ذلك مده طويله حتي احسست برعشتها الاولي ، فقمت و قبلتها و اخذتها في حضني و انا امصمص لسانها ذات الريق العسلي الطعم و الوردي الرائحه، و قلت : زينات، انا من زمان و انا نفسي انيكك

انا بحبك، و بعدين الجنس ده حاجه مهمه في حياتنا زي الشرب و الاكل و انا عذرك في موضوع الواد مودي ، بس من النهارده انا معاكي يا حببتي ، و يبقي زيتنا في دقيقنا

قالت : صحيح ، انت كنت فين من زمان .. ثم امسكت بزبي و نمت انا علي ظهري ، و قالت لي: زبك مش ممكن ايه العرض ده و الطول ده انا عمري ما شفت زب بالحلاوه دي، و بدأت بمصه، وانا متمتع .. وبعد دقائق من مصها لزبي قمت و القيت بها علي ظهرها و رفعت رجليها بيدى لاعلي و بدأت بفرك زبي علي كسها و علي بظرها و بين شفرتيها ، حتي بدأت تبتل ، و دون سابق انذار ادخلته كله في كسها دفعه واحده فصرخت صرخه ممحونه

وقالت : اهه ههه هه هه كله مره واحده يا مفتري انت عاوز تموتني

فقلت في عقلي انا لازم انيكها الى ان تتعب و لا تستطيع الحراك، و بدأت انيكها بقوه شديده و بسرعه علي هذا الوضع الي ان ارتعشت رعشتها الثانيه .. ثم طلبت منها الوضع الفرنسي

فادخلت زبي هذه المره ببطيء شديد و هي تتحرك بجسدها بحركات تثيرني اكثر و تثير شهوتي، واخذت انيكها بسرعه و ببطيء و بطريقه غير منظبطه ، مره بسرعه و عشرة مرات ببطيء ، و بدأت افرك فتحت طيزها بأصبع الابهام ثم ادخلت الاصبع ببطيء في طيزها ، و اخذت تصرخ : حااااااامد براحه انت قطعتني من النيك، اه اه اه اه حااااامد

اه اه زبك حلو أوي ... و ظلت تقول ذلك و انا انيك فيها علي هذا الوضع الي ان ارتعشت رعشتها الثالثه .. فقلت لها ، و انا اخرج زبي من كسها : حمد**** علي السلامه .. فضحكت و قالت : انت مش عاوز تجبهم ولا ايه ، كفايه انا كسي اتهرى من زبك المولع ده و مسكت زبي و اخت تفركه بيدها و انا امصمص لسانها و شفايفها و حلمتي صدرها، و قلت لها : زيزي انا عاوز احطه ورا .. قالت : انا عارفه انك عاوز تنيك كل فتحه في جسمي ، انت هايج قووووي

البت بنتي بتستحمل ده كله في طيزها ازاي؟

قلت : شفتي ازاي هي اشطر منك

قالت : لأ و حياتك عندي ده انا امها ، و هوريك انا ولا هي

ثم نامت علي جنبها و اعطتني طيزها فبللت رأس زبي بريقي ، و بدأت بادخاله ببطىء ، و ساعدتني هي حتي دخل نصفه و بدأت انيكها في طيزها الى ان بدأت الفتحه تحن لزبي، و هي تقول : اه براحه يا حامد زبك سخن أوي، نكني في طيزي بس براحه أوووي

و بدأت انيكها اسرع ، ثم جعلتها تنام علي بطنها و زبي بطيزها ، و بدأت انيكها بسرعه الي ان دخل زبي بكامله بطيزها

قلت : حلو يا حببتي .. عاجبك

قالت : مولعني اه اه انت زبك مخليني اتشحتف و انت حاطه في طيزي اه اه اهه اه اه اهه حااااامد هاتهم جوا طيزي يا حبيبي نزلهم في طيزززيييييي

واخذت انيكها مده طويله ، حتي بدأ زبي بالثوران و الفيضان و انزلت كل ما بي في اعماق طيزها ، و انا وهي نقول في صوت واحد اه اهههههه اه اه اههههه اه اه اههههههه

ثم اخذت اقبلها ، و قلت لها : ايه رايك يا زيزي؟؟

قالت : ده انت مشكله انا عمري ما اتنكت كده في حياتي .. انت مولع يخرب بيت زبك يجنن

قلت : زبي ليكي يا حببتي و قت ما تعوزي .. ده انا اللي كنت هموت ناقص عمر لو مكنتش نكتك، انت مراه حكايه، انت موزا مفيش زيها تاني
تابع القراءة

0 قصه امينه

التسميات:
بنت خليجيه في ثالث ثانوي حياتها تعيشها للجنس فقط
البنت تقول :-

انا اسمي امينه عمري 18 سنه طولي متر وتسعين سنتي بيضاء البشره وشعري اسود حرير طويل من عائلة مشهورة في الخليج وغنيه ابي وامي يحملان شهادة الدكتوراه ابي يعمل من عائلة غنيه جدا جدا وامي لا تقل عنه بشئ امي جميله جسمها انيق وسكساويه وابي وسيم يمتلك عظلات قويه ويمارس الرياضه الى الان اخي وسيم يشبه ابي يدرس في الخارج يكبرني بي 12 سنه يحضر الدكتوراه في الخارج ايضا .. انا احب الجنس بدرجه فضيعه لا اقدر اقاوم احب اتناك واتمنى كل ثانيه .. اتنمى اشتغل شغله فيها نيك فقط ... ياريت واتمنى احصل واحد في هالدنيا عنده القدره ينيكني اربع وعشرين ساعه .. اموت في شي اسمه جنس .. وسبب حبي للجنس شغالتنا الفلبينيه علمتني الجنس منذ ان كنت في الابتدائيه ..
عندما بدات احفض العقل كان ابي دائما يحضر لنا شغالات هنديه واندنونسيه وقبل الاخيره كانت شغاله فلبينيه هي التي علمتني الجنس وجعلتني اعشقه .. فتحت كسي بنفسي باستخدام بروش الحمام وانا استحم كنت مهوسه بالجنس عندما وصلت صف ثاني اعدادي وصرت مدمنة العاده السريه واستخدمت جميع الاشياء التي تتخذ شكل زب وادخلتها في طيزي وكسي .. وكنت امارس عملية السحاق بكثره ثلاث مرات في اليوم مع الشغاله وخاصة عندما اذهب للحمام لاخذ دش وقبل النوم ايضا كنت انادي الشغاله تمارس معي السحاق او تمص لي كسي وطيزي ..
كنت دائما اشتهي اخي وتمنيته كل يوم ان ينيكني او على الاقل يلعب بجسمي او يحلس كسي وحاولت اغراءه بكل الطرق كنت اتعمد دائما البس الملابس الضيقه واحيانا البس ملابس النوم الفضفاضه ولا البس كلسون وكم من المرات حاولت ان اجعله يرى كسي وكان يراه ونحن جالسين نشاهد التلفزيون ولكن يحول نظره الى مكان اخر او يغير السالفه .. كنت اغريه بكل شتى الطرق ولكن دون ان يشعر ابي وامي لم اجد طريقه تخليني اغريه اكثر وينيكني
ضاق بي الضرع وكنت دائما اعصب واتنفرز واقول حشى هالمخلوق ما يحس ما عنده دم انا اموت قهر وهو ولا كانه موجود كان يعاملني بكل طيبه ولا يرفض لي طلب حتى اني احيانا اناديه في غرفتي يشرح لي بعض الدروس وياتي لي بكل برود وكنت امازحه خلال الشرح وكان يمازحني واتعمد معانقته وصدري البازر يلمس صدره ولا يحرك ساكن وكسي يجك فخذه وكنت اعانقه بقوه واظهر له دائما نحري واتعمد البس الملابس التي تجعل نهودي بارزه ولااااااااا مهتم .. كان الامر عنده عادي فانا اخجل ان اصارحه باني اريد امارس معه الجنس .. يا ربي شو اسوي جابلي الضغط هالمخلوق
اخي يدرس في الجامعه ثم سافر ليحضر الماجستير ثم الدوكتوراه فانا لا اقدر ان اواعد شاب لاني بصراحه اكره الشباب لانه معظمهم لا يعرف كيف يمارس الجنس وخاصة الشعب العربي لاني بعد ممارستي الجنس مع اخي ودخلت الجامعه مارست الجنس كثيرا مع الشباب بصراحة خسوف ينيكوا ويكبوا الشهوه ويناموا او يطلع زبه ويغسله وخلاص
رجع اخي في شهر تسعه كانت عنده اجازه ابي وامه استقبلاه في المطار وكنت في غاية السعاده اخي رد من ا لسفر كانت معه اجازه ثلاثة اسابيع وكنت اخطط الخطط لكي اغريه ولكن هل سينتبه لي هل سينتبه ان مداعبتي له وممازحتي له هي خدعه مني لكي اتحسس جسمه كان اخي متفتح العقل وكان يمشي على الموضه يقص قصة شباب غربيه وكان ماشي على الموضه ..
وصل اخي البيت وقضينا تلك الليله نضحك ونتسامر كل العائلة وبعد ثلاثة ايام توفى احد اقاربنا في البحرين فقررنا السفر لكي نعزي ولكن اخي في اليوم التالي اصيب بالزكام فلغينا تذكرته لانه قال ما اقدر اسافر .. هذه فرصتي الان ابي وامي سيسافران وعلى الاقل سيمكثان ثلاثة ايام هناك فاصطنعت انا ايضا المرض ولازمت الفراش واحضرت زجاجات من الصيدليه وخليتهم جنبي في السرير وبعض من الحبوب .. اريد اقضي وقتي مع اخي حتى لو ما ينيكني .. احب اخي كثير يا ليت كل الشباب مثله وسيم واسع الصدر وممتلي ومفتول العضلات وحليو اسنانه بيضاء وشعره جميل ووجه جميل ايضا اي بنت تتمناه
سالني ابي ان كنت اقدر على السفر ام لا فقلت يا بوي ما اقدر اسافر فلغى ابي تذكرتي فاخبر امي انه سؤجلان السفر فجزعت وحزنت لكن امي قالت لا سنسافر نحن الاثنين فوافق ابي وفرحت .. كانت فرحه اول مره احسها في حياتي وسافر ابي وامي ولما وصلا اتصلا بانهما وصلا
كنت الازم اخي دائما وكنت اتعمد اساله اسئله اجعله يدور لي الاجابات وكنت عامله نفسي مهتمه في المذاكره واخي فرحان لاني مجتهده لانه يريدني اخذ الدكتوراه ايضا وكان يشجعني .. المهم مره من المرات دخلت المطبخ وكنت اعرف ان اخي يذهب الى المطبخ لاحضار الماء لتناول الدواء وكنت اعرف الساعه اللي ذهب للمطبخ حيث انه لا يسال الشغاله ما يؤمن بالشغالات حيث يقول انهن نجسات
دخلت المطبخ وكنت مرتديه ثياب فاضحه حيث نهدي يكادان يخرجان من الملابس اللي كنت لابستنهن ولما سمعت خطواته للمطبخ اخرجت نهدي وكنت اعصرهما وكنت اصدر اصوات الم حيث اني كنت اطبخ بعض التشبس ( بطاطس ) في الزيت وكنت اتدلع وكاني اصيح .. دخل اخي فجاه وراني على الحاله اللي انا فيها اراد ان يخرج ولكني بدات في الصياح ... اخي ما عنده مهرب وقال خير شو فيه وراى قلاية الزيت في النار وبها البطاطس ففهم ان بعض الزيت جاء على صدري واخرقني ..
سالني اخي اناديلك الشغاله فقلت ما فيه داعي وانا اصيح قال ليش تلبسي كذا في المطبخ .. اففففففففففففف بعده على نياته لم يتحرك فيه شي كرهته .. فقال لحظة شوي واحظر بعض الثلج فقال لي خليه في صدرك واخذ الماء وخرج وقال ان بغيتي شي انا في غرفتي او ناديني .. كرهته وتمنيت ان اقتله .. انا اريد زبه اريده هو اريده ينيكني او يلمس جسمي اااااااااه حبيبي اريده ينيكني ..
وبعد فشل المحاوله ذهبت لغرفتي ثم خرجت منها وذهبت الى غرفت اخي وحطيت اذني على الباب كان صوت التلفزيون عالي فعرفت انه يشاهد التلفزيون فرجعت خائبة الامل الى غرفتي كيف اوصله هالشرير ما يحس فينيي .. ذهبت لمشاهدة فلم سكس احضرته لي الشغاله في الغرفه وكدت ان امتحن لعبت بكسي كثير حتى كاد ان يصاب بحرق كان كسي يشتعل .. فقررت اتحدى اخي اليله واللي يصير يصير .. غصبن عنه بخليه ينيكني يعني ينيكني .. اليس هو كالرجال يحب الجنس ام انه ملاك .. فقررت الذهباب لغرفته
ذهبت لغرفته مره ثانيه ولكن بصراحة كنت خائفة وعندما وصلت باب غرفته حطيت اذني على الباب .. غريبه؟! لا يزال التلفزيون شغال على نفس القناه لم يبدل اخي القناه وكان بها فلم من الافلام اللي اعرفها انه اخي لا يحبها فشدني الفضول اخي اليوم يشاهد هالفلم اللي ما يحبه وش هالتغير
قرعت الباب وكاني ذاهبه اليه اساله عن مساله رياضيه .. حيث اني اخذت معي كتاب الرياضيات .. لم يجبني اخي فتحت الباب بشويش .. اخي نائم على الفراش فناديته كان مرتدي ملابس نوم عاديه فناديته لم يجبني فرايت علبة زجاجة حبوب النوم بجانبه فقلت يمكن ماخذ حبوبن منومه تقربت منه فناديته ولم يرد
لم افكر بشي ثانيه الا اني اتجهت واغلقت الباب ثم ناديته مره ثانيه وكان نائم على ظهره والريموت مال التلفزيون بيده .. فرحت .. اتجه ناظري طوالي على زبه كيف هو زبه كم طوله وكيف شكله هل حلق شعره ام به شعر .. ناديته مره ثانيه لم يجبني وبدون تفكير مني مسكت زبه .. كان زبه نائم وتحسسته فتره وانا ارتجف ماذا لو صحى اخي وراني بتلك الحاله كيف موقفي يمكن يصفعني بكف على وجهي .. كيف ان اكتشف اني قحبا ( شرموطه ) لم اهتم وبدات العب بزبه
بدات بشلح دشداشته الى ركبتيه كان الشعر كثيف على سيقانه تساءلت كيف افخاذه .. انا رايت شعر صدره كان به شعر كثيف على صدره .. انحنيت على زبه وبدات اعضه من خارج الدشداشه لم اتحمل كان كسي مبلل كثير فشلحت دشداشته الى بطنه .. تفاجات اخي لا يرتدي كلسون .. بدات اشم زبه شم عميق كان به رائحة العرق ولكن اعجبني مسكته بيدي وبدات اقبله .. والغريبه لم ينتصب زبه تاكدت اخي نائم ومتناول حبوب نوم .. فارتحت قليلا ولكن ان لم ينتصب زبه فما الفائده .. خليت في بالي المهم اني شفت زبه اللي تمنيت اشوفه من زمان .. كان الشعر الكثيف يغطي حولين زبه فاخي لم يحلق منذ فتره لا ادري هل هي موضه ام انه متكاسل
كان اخي فعلا نائم فانا ماذا فعلت .. حاولت المس طيزه باصبعي فلم يتحرك لان شباب الخليج الحنشين لا يحبون لم طيزهم من قبل احد .. فتاكدت اخي نائم .. بدات الحس زب اخي بقوه وبدات اعضه وفجاه بعد عشر دقائق من مصي زبه بدا بالانتصاب انتابني خوف للحظه ثم لم ابه انا اريد زبه اللي احلم فيه حتى ولو صاحي لا اهتم خليه يعصب علي المهم اني شفت زبه
بدا زبه ينتصب اكثر واكثر فعجبني انا احب امص الزب وهو نائم ثم يكبر في فمي تعجبني هذي الطريقه كثير اااااااااااااااه خلعت ملابس كاملة وبدات العب في كسي المببل وانحنيت امص زبه ومصيته مص شوق لاني لم امارس العاده السريه منذ مده حتى اشتهي اخي اكثر فكلما امتنعت عن ممارسة العاده السريه مده اطول زاد شوقك للجنس اكثر ولا تهتم لامور كثيره
اشتهيت الجنس كثير فتحت سيقان اخي وجلست بين سيقانه وانا فاصمه وانحنيت امص له زبه بدات اسمع اخي يان ولم ابه خليه يان ما بخليه اليوم .. لم استحمل اكثر من ذلك قمت من بين سيقان اخي وفتحت سيقاني وانا واقفه علي وضعت بعض اللعاب على زبه ومسكته بيدي وادخلت في كسي وبدات انزل عليه ببطئ شديد لا تتخيلوا الموقف اللي انا فيه كيف كنت مرتاحه واخذت شهيق عميق .. زب حقيقي في كسي اااااااااااااااااااه
نزلت عليه حتى دخل كل زبه في كسي ولم اتحرك .. اعتقد اخي ليس نائم ولكن محرج من ا لموقف لاني حسيت براس زبه يكبر وينتفخ في كسي ثم لم يتحمل وصرخ علي جات جات جات جات واراد ان يدفعني ولكن رصيت عليه اكثر وتحركت فيه وزبه في داخل كسي ثم صرخ صرخه كبيره وقذف المني في كسي واحسست بها .. اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اول مره شهوه تنكب داخل كسي كيف هي جميله ودافئة ..
فتح اخي عينه وقال شو سويتي انا فتحتك كيف الحين قلت له انا فاتحه نفسي من زمان بس انته ما معبر .. قال انا عارف من زمان انك تريدي تناكي بس ما كنت اريد تفضي غشاء البكاره .. تفاجات بما قال .. وقرصته من اذنه بقوه وضحك وقلت له يعني كنت تستعبط كل هالمده قال ايوه
طلعت كسي من زبه وجلستنا نتحاور واكتشفت انه كان يراقبني في الحمام لما اتسبح ويجلح علي فرحت لما سمعت هالكلمه وقال لي كان يفرح لما تلاعبيني وتحكي صدرك بصدري وتحكي جسمك بجسمي والمس كسك احيانا فلم اصدق ما اسمع .. يعني اخوي كان مشتهني اكثر مما كنت اشتهيه كم من السنوات يشتهيني وكنت اشتهيه ولكن كل واحد في صوب
المهم تكلمنا ما يقارب الساعه ثم اخبرته عن افلام السكس وذهبنا لغرفتي وشاهدنا فلم سكس وقال لي شو رايك تشربي خمره ونمارس الجنس ونحن سكرانين كنت اشاهد الحريم اللي يسكرن في الافلام وكيف يمارسن جنس مع الرجال فقلت موافقه ليش ما اجري
ذهب اخي واحضر زجاجة وسكي وبدنا نشرب بس كن خائفه كيف هي الخمره لاني اول مره اجربها .. شربنا الزجاجه كامله وبدانا نمارس الجنس كيف هو الجنس وانت سكران ااااااااااااااااه تحس بطعمه اكثر لانك لا تابه بالالم ولكن تحس فيه في اليوم الثاني .. ناكني اخي من طيزي ومن كسي عدة مرات وكنت سعيده ولما قمت الصباح كان طيزي وكسي يعورني من النيك بس ظللت طيلة اليوم مستمتعه بالالم حيث كنت اتحسس كسي وطيزي بيدي واضحك
ولما جاء الليل الساعه العاشرة طلعنا غرفتي انا واخي ومارسنا جنس لم نمارسه من قبل مارسنا الجنس طيلة الليل باكمله ناكني اخي عشر مرات وكنا نشرب ونشاهد فلم سكس .. ظللنا نمارس الجنس ونسكر طيلة فترة غياب امي وابي ولما حضرا كان يتسلل لغرفتي ينيكني لمدة نصف ساعه ثم يذهب لغرفته الى ان سافر مره ثانيه .
بعدها لم اتحمل غياب اخي فعملت علاقة مع شاب ومارست معه جنس ولكن ليس مثل اخي
هذه القصه اتمنى تعجبكم
تابع القراءة

0 بنت الجيران

التسميات:
حكايتي بدأت عندما كنت في ارابعه عشر من عمريحيث كان لنا جاره جميله جدا جدا و كانت تأتي الى منزلنا يوميا , وهي كانت متزوجهولها ولد وبنت يصغرونني سنا وكان زوجها كثير السفر وكلما كان يسافر تقضي معظم وقتهافي منزلنا وتأخد راحتها في الجلوس وحيث تكون رجليها مفتوحتين في أغلب الأوقات وعندما كنت أراها على هدا الحال كانت النار تشتعل بي وأحس بالألم من شده انتصاب زبيولا أستطيع مغادرة ألمنزل وكنت أجلس في أماكن حيث أستطيع النظر الى ما بين رجليهاواستمر الوضع على هدا لمده طويله حيث أصبحت عاشق هذه السيده ولكن هي كانت في منتصفالثلاثين من العمر و أنا في الرابعه عشر وأصبحت لآأستطيع النوم وأنا أفكر بها وأرجعفي مخيلتي الى ما شفته من مفاتنها في ذلك اليوم , خصوصا لآنها تملك أجمل رجلين فيالدنيا وصدرها يشبه المرمر وبمجرد النظر الى طيزها المرسوم كأنه لوحه جميله , كنتأبلل ملآبس من شدة القذف واستمريت على هذا الوضع الى أن أصبح عمري الثامنه عشروخلال هذه الفتره أحست هي ما في نفسي وأصبحت تتعمد الجلوس أمامي بطرق مغريه وفي بعضألأحيان تطلب مني الذهاب الى منزلها لتصليح أشياء هناك وخصوصا الكهربائيات وكانتدائما تستقبلني بثياب النوم الشفافه جدا حيث كنت أرى معالم صدرها الرائع ومعالمطيزها وكسها المنتفخ بوضوح وكانت تتعمد الأنحناء أمامي بطريقه تكشف عن فخديهاوطيزها ولكنني لم أكن أجرؤ على الأقدام على أي شي ولكن زبي كان يحكي لها الحكايهفهو منتصب دائما وأنا معها وهي تستطيع رؤيت ذلك بوضوح ولكنها لم تقدم على شيء بلكانت تفتعل أشياء وتقترب مني وتجعل جسمها يلاصق جسمي وتزيدني اشتعالا وكلما حدث هداكنت أتصبب عرقا وينتصب زبي أكثر وأرتبك , وأعتقد أنها كانت تفرح لهدا , وفي يوم منألأيام عندما كان عمري قد تجاوز الثامنه عشر , كان زوجها مسافر كعادته , اتصلت فيالبيت وطلبتني وطلبت مني أن أوصل أولادها الا النادي فطبعا لبيت النداء , وعندماذهبت الى منزلهم لأوصل ألأولاد فتحت لى الباب وهي ترتدي قميص نوم شفاف وقصير جداوعندما استدارت لتستعجل أولادها رأيت طيزها بكل وضوح وحصل بي ما يحصل دائما من عرقوأرتباك و ولكنها استدارت ناحيتي مره ثانيه وسألتني ان كنت مشغول بعد توصيل ألأولادفقلت لا فقالت أريد منك المساعده بعمل شيء في المنزل فقلت طبعا سأوصل الأولاد وأعودرأسا, وهنا حضر ألأولاد وللمفاجأه أرسلت معهم الشغاله لتصبح وحدها في المنزل وعندهاأخذت ألأولاد والشغاله وبسرعه البرق رجعت لها وعندما وصلت وكانت ترتدي نفس قميصالنوم طلبت مني عمل بعض الأشياء لها وقالت لي أنها سوف تأخد حمام بينما أنا أصلحالأشياء وكان الحمام داخل غرفه النوم الرئيسيه وطبعا أنا لم أستطع تصليح أي شيءوكنت متوتر ولكن الوضع لم يطول فخلال خمسه دقائق سمعت باب الحمام ينفتح وهي تنادينيوعندما وصلت عندها كانت ترتدي منشفه تلفها على جسمها وتغطي صدرها ولكنها قصيره جداحيث تغطي نصف طيزها ويظهر النصف الأخر بوضوح وقالت لي أنها أحست بدوخه داخل الحماموعندها سقطت على الأرض فقمت بحملها ووضعها على السرير وأثناء ذلك سقطت المنشفه عنهاوأصبحت عاريه تماما وها أنا أقف أمامها ومرتبك جدا لا أعلم ما يمكن عمله فهي عاريهأمامي وصدرها الجميل وكسها المحلوق والخالي من الشعر تماما أمامي , ولكن قمت بتغطيتجسمها وأحضرت زجاجه عطر وأخدت بوضع العطر على وجهها لكي تفيق من ألأغماء وبعد لحظاتتنفست بقوه وفتحت عينيها وضمتنى اليها بقوه شديده وهنا وبلى شعور قبلتها قبله طويلهمن فمها ورأسا أحسست بلسانها داخل فمي ونمت بجانبها على السرير وتقبيلها في كل مكانفي وجهها الجميل ورقبتها وعوده الى فمها وهي تفعل نفس الشىء ومددت يدي على صدرهاوبدأت في العب وأحسست بالحلمات وهي تتصلب ومن ثم أخدت أقبل وألحس صدرها وهي تتأوهودهبت يدي الى كسها حيث كان مبلل من شده هيجانها وادا بأصبعي ينزلق داخل الكس وبدأتهي بأصدار ألأصوات والغنج وهنا أحسست بيدها تمتد على زبي ألمنتصب كالحديد وتأخدبأخراجه وأخدت بالعب به فقمت وقربت زبى الى فمها ولم تتردد دقيقه واحده بأخده داخلفمها وأخدت تمص بشده وقمت بتفريغ حموله كبيره جدا في فمها ورأيت المني يخرج منأطراف فمها من كثرته , وبعدها قامت الى الحمام لتغسله واستلقيت أنا على الفراشوبمجرد عودتها قام زبي بألانتصاب ثانيا وكانت شده الأنتصاب أكثر من ألأول وهنا أخدتزبي بيدها تفرك به وأنا أفرك يدي على كسها وبعد قليل تدحرجت فوقها ومسكت هي زبيووضعته داخل كسها وبدأ النيك واستمريت بنيكها أكثر من نصف ساعه وكانت تصرخ وتغنجطول الوقت وكان كسها يلتهم زبي الكبير التهام وكأنني أشعر بأنها تمص زبي بكسهاوعندما ارت أن أقدف حمولتي قالت أنها تريدها في الداخل ولم أتردد فملأت كسها , وبعدها نمنا على الفراش لمده حوالي ربع ساعه من غير كلام وبعدها انقلبت هي لتنامعلى بطنها ويال الهول هده الطيز التى كنت أتمنا رؤيتها لمده سنين ها هي عاريه تماماأمامي فوضعت يدي بين فخديها وأصبحت ألمس كسها وبطريق عودتي ألمس طيزها وفتحت شرجهاوجسمها الجميل يتلوا تحتى ومدت يدها لتلمس زبي وتتحسسه وكان منتصب تماما فأخدتتفركه بيدها وهي لاتزال نائمه على بطنها وهنا قمت ووضعت شيء من البصاق على فتحتالشرج وانقلبت عليها لأأنيكها من الخلف وعندما لامس زبي فتحت طيزها قالت لي ماداتفعل هل تحبها من الخلف فقلت جدا جدا و فقالت احضر بعض من الفازلين انه هناك وعندماأحضرته قالت ضع كميه كبيره لأن زبك كبير وسوف تألمنى وفعلا وضعت كميه كبيره وقامتهي بوضع كميه على زبي وركبت فوقها وادخلت زبي المنتصب في طيزها بلطف أولا ومن ثمأدخله كله داخل طيزها وكانت تصرخ صراخ لم أسمعه من قبل ولكن لم تكن تريدني أن أخرجهمن طيزها وبقيت أنيك طيزها لمده حوالي نصف ساعه ثانيه الى أن أفرغت حمولتي في طيزها , ومن ثم أخدنا حمام سويا واعترفت لي أنها لم يكن مغمى عليها بل أفتعلت دالك لكيأنيكها وقالت لي انها أرادت هدا مند زمن واعترفت انها كانت تعلم ما في نفسي دائماومن هنا بدأت علا قتنا تنموا فلمده طويله كنت أنيكها يومين وأصبحت تعشق نيك الطيزوتطلبه منى دائما.
تابع القراءة

0 غلطه

التسميات:
بدايتي مع الجنس ومع النساء تختلف عن بقية المراهقين ... فهي بداية غريبة وممتعة جدا وكانت السبب في كثير مما اعيشه الان ... قصتي بدات عندما كنت في 16 من العمر وانا في الحمام احلب زبري بالصابون كعادتي كل مساء ... ولكن في هذه المرة وبعد ان انتهيت من افراغ بيضاتي في المغسلة رفعت راسي الى الاعلى منتشيا بما فعلت لتصطدم عيني بعين جارتنا التي كانت تقطن في البناية المقابلة لبنايتنا وكانت نافذة مطبخهم تطل على نافذة حمامنا الصغيرة ولا تبعد عنه اكثر من 3 امتار ولكنها اعلى من نافذة حمامنا بحوالي المترين ويستطيع كل من يقف على نافذة هذا المطبخ ان يشاهد من يقف على مغسلتنا من الاسفل الى الاعلى ... وبالطبع شاهدت هذه السيدة كل ما كنت افعله.... في تلك اللحظة شعرت وكأن احدا قد سكب على وجهي ماء باردا... فامتقع لوني من شدة الخجل والخوف وابتعدت مسرعا عن النافذة وخرجت من الحمام وانا في حالة يرثى لها ... جلست على سريري ووجه تلك السيدة وهي تنظر الي لا يفارقني ورحت اسال نفسي ... لماذا كانت هذه السيدة تنظر الي ... وهل كانت هذه المرة الاولى التي تشاهدني احلب زبري ... ثم لماذا لم تنسحب عندما ادركت انني رايتها وهي تتلصص علي خاصة انها متزوجة وليست صغيرة في السن فهي تيدو في الاربعينيات من العمروانا اعلم انه لديها ابنتين متزوجتين ... اسئلة كثيرة دارت في عقلي الصغير ولم استطع ان اجيب عليها لانني لم اكن اعلم من الجنس وقتها سوى القليل جدا فأنا لم اكن قد عاشرت اي فتاة بعد وكل ما كنت اعرفه عن الجنس الاخر هو من الصور الاباحية التي يحضرها بعض اصدقائي بين الحين ولاخر... وكنت كل ما ارغب به في ذلك العمر هو التمتع باللعب بزبري الكبير الى ان اقذف حليبي وارتاح ... ولكن وبعد هذه الحادثة وبعد ان استفقت من صدمة ان احدا ما شاهدني امارس العادة السرية... بدات تدخل راسي افكار غريبة فقلت في نفسي ... ربما هذه المراة معجبة بي وبزبري او ربما تحبني ... يا الهي هل من الممكن ان تكون هذه السيدة اول حب في حياتي... اسئلة كثيرة وتخيلات اكثر شغلت بالي طوال 24 وساعة حينما قررت ان احلب زبري في اليوم الثاني والنافذة مفتوحة عللني اجد بعض الاجوبة على اسئلتي ...
وبالفعل دخلت الحمام في نفس الوقت الذي ادخله كل يوم لامارس عادتي التي لم تعد سرية وكنت بحالة متوترة جدا فتوجهت الى المغسلة وفتحت النافذة لاجد ذات السيدة واقفة على نافذتها وتنظر الى نافذتنا وكانها تتنتظر شيئا اعتادت على رؤيته ... ولكن هذه المرة لم اجد الرغبة باخراج زبري وحلبه .. بل حتى ان زبري لم ينتصب كعادته بمجرد دخولي الحمام ... كيف يمكنني ان اخرج زبري واداعبه امام امراة تبدو لي اكبر من والدتي... ولكن يبدو ان جارتي علمت ماذا يدور في راسي وكانت مصرة على رؤيتي احلب زبري الكبير فابتسمت لي ابتسامة عريضة واشارت لي بيدها تلك الاشارة التي يفهمها جميع الشبان والتي تعني الاستمناء ... فتشجعت كثيرا وبادلتها الابتسامة ثم اشرت لها بيدي نحو زبري وكانني اسئلها ... هل تريدين رؤية هذا؟ فاشارت براسها نعم ثم ارسلت لي قبلة بالهواء وانا لا اعلم هل هي لي ام لزبري ... على اية حال زال الخجل نهائيا من نفسي وبسرعة انزلت البيجامة ثم الكيلوت وتدلى زبري وهو شبه منتصب وبدات اداعبه بيدي وعيني لا تفارق وجه تلك السيدة الممحونة المتشوقه الى زبر فتي كزبري بعد ان اصبحت في خريف العمر وزوجها فقد قدرته على تلبية شهوة زوجته المتجددة .... غير ان عيني" ام سامي" وهكذا كانو ينادونها كما علمت بعد فترة لم تكن تنظر الى وجهي بل فقط الى زبري والى حركة يدي على زبري مما اثارني كثيرا فخرج حليبي كالقنابل مالئا المغسلة وما حولها وعندها شاهدتها تخرج لسانها لتبلل به شفتيها ثم وضعت يدها على صدرها الكبير وراحت تعصره بكف يدها اما انا فاثارتي كانت كبيرة حتى انني لم اشعر انني قد قذفت ولم يرتخي زبري كعادته بعد القذف بل كان منتصبا كالحجر ويرفض الخضوع ورحت اخضه بعنف وبسرعة واشعر بمتعة لم اشعر بها في حياتي وام سامي تبدع في اثارتي فتغمض عينيها وتفتحهم وهي تعصر ثديها بقوة وترسل لي القبلات المتتالية في الهواء وفجاة شاهدتها تنظر الى الخلف ناحية مطبخها وكانها تتاكد ان لا احد يشاهدها ثم بسرعة وبخفة اخرجت لي احد ثدييها ... وكانت تلك المرة الاولى التي اشاهد فيها بز امراة على الطبيعة.... واي بز ... كتلة من اللحم الابيض الناصع البياض وتتوسطه تلك الحلمة السوداء الكبيرة التي ما ان رايتها حتى شعرت بشفاهي ترتجف رغبة بمصها ولحسها وكانت ردة فعل زبري القصف العشوائي لحليبي في كل اتجاه ... ثم شعرت بان قدمي لم يعد يستطيعان حملي فجلست على ارض الحمام الهث من التعب ... ولشدة دهشتي رايت زبري ما زال منتصبا ... ثم نظرت الى اعلى فلم اجد ام سامي وبدا زبري بالارتخاء ... فخرجت من الحمام بعد ان نظفت مكان الجريمة ما استطعت وكانت تلك الليلة مشهودة في حياتي فلم استطع النوم في ذلك اليوم الا بعد ان حلبت نفسي 3 مرات متتالية ووجه ام سامي وبزها وهي في قمة محنتها لم تفارق خيالي.
وتكرر الامر في الايام التالية وبشكل يومي لمدة اسبوع كامل وكانت كل مرة امتع من سابقتها حتى بدات اشعر في ضعف في جسدي وكنت لا اعلم ان الاستمناء الكثير يسبب الضعف وكانت تلك المراة لا ترحمني فتزداد شرمطة يوم بعد يوم... وقررت ان ابوح بسري لاحد اصدقائي العارفين بامور الجنس الاخر عله يساعدني بخبرته بتلك الأمور... طبعا دهش مما سمع ولم يصدقني في البداية ... ولكنه عندما صدقني قال لي :
" يا اهبل ... هيدي عم تحلب كسها على زبك .... بدها تنتاك ... النسوان بها العمر بيشتاقوا لنيك الشباب ... لو انا محلك كنت اطلعت على بيتها ونبكتها ببيتها وبتخت جوزها..."
وبالفعل قررت ان اصعد الى بيت ام سامي وان انيكها... كما قال صديقي... في سرير زوجها...
والمضحك انني لم اكن اعلم ماذا يعني بالضبط بالنيك ولكني خجلت ان اسئله ... وفي اليوم التالي تمارضت في المنزل ولم اذهب الى المدرسه ... ثم انتظرت الى ان اصبحت لوحدي في المنزل بعد ان غادر والدي الى عملهما وجميع اخوتي الى المدرسه فارتديت افضل ثيابي وتعطرت وكاني في موعد مع حبيبتي وصعدت الى منزل ام سامي وانا في غاية التوتر والانفعال ثم قرعت الجرس واذا بالباب يفتح لاجد نفسي وجها لوجه مع السيدة التي لم تفارق راسي ثانية واحدة طيلة اسبوع كامل... اصبت بالخرس عندما شاهدتها ولم استطع سوى قول "مرحبا" وبقيت جامدا مكاني لا ادري ماذا اقول او ماذا افعل الى ان انقذتني ام سامي ومدت يدها تسلم علي قائلة تفضل وما ان مددت يدي حتى شدتني منها بقوة وادخلتني الى الداخل ثم اقفلت الباب ورائي وهي تبتسم... كانت ام سامي جميلة او على الاقل اجمل مما توقعتها ... فقد كانت ممتلئة الجسم ولكن بتناسق ولم يكن يبدو عليها ذلك الكبر الذي كنت اظنه وكانت بيضاء البشرة وفي وجهها لا تزال حيوية الشباب ... كما ان ملابسها كانت انيقة رغم انها كانت في المنزل وبالتاكيد لا تتوقع زيارتي فقد كان الارتباك واضحا على وجهها وتصرفاتها.... كانت ترتدي بنطال جينز ضيق وتي شرت ازرق يظهر الكثير من صدرها... ادخلتني الى الصالون وجلست في الكنبه المقابلة لي تتامل وجهي وتنظر الي من اسفل الى اعلى ثم بدات الابتسامة تختفي ليحل محلها توتر واضح انعكس على حركات يديها ورجليها اما انا فكاد ان يغمى عليّ ولا ادري كيف قلت لها:
" انا احمد ... عرفتيني"
" اهلين باحمد ... ايه عرفتك... ولله ما اشبك شي ... جريئ يا احمد ... ما كنت متوقعها انك تعمللي زيارة"
ربما لم اكن اتوقع كلماتها تلك .... بل توقعت ان تهجم على زبري المتيمه به ونبدا عملية النياكة التي تحدث عنها صاحبي ... فازددت احراجا على احراجي ولم اتفوه بكلمة ... وفجاة وقفت امامي وقالت :
" شو بتحب تشرب يا احمد ... رح اعملك ليموناضة "
ثم توجهت الى المطبخ وتركتني وحيدأ في الصالون وبدات الافكار تتلاطم في راسي وقلت في نفسي ذلك المدعي صديقي .... هو السبب في ورطتي تلك ... ثم نهضت اريد الخروج من المنزل ... بل الهروب منه ولن ادع تلك المراة ترى وجهي ثانية ... وما ان وصلت الباب حتى سمعت صوت ام سامي تنادي باسمي قائلا"
" تعال يا احمد عالمطبخ ... بدي فرجيك الشباك يللي بشوفك منه"
كان صوتها عذبا في اذني وكأن فتاة صغيرة مراهقة مثلي تدعوني الى المرح وممارسة المراهقة معها في ابرا صورها ... وبسرعة زال عني الخوف والارتباك واسرعت الى المطبخ حيث حبيبتي تنتظرني لتريني مكان اللقاء الاول ... وعندما دخلت المطبخ وجدت ام سامي قد بدلت ثيابها لترتدي تنورة صفراء واسعة و قصيرة جدا وقميصا اصفر كان واضحا انها لا ترتدي تحته اي شئ فحلمات بزازها تكاد تقول خذوني ... ثم انها قد سرحت شعرها لتبدو اصغر بكثير مما كانت عليه منذ لحظات وبدت فعلا مراهقة مثلي تريد ان تتمتع بمراهقتها الى اقصى الحدود ... عندها احسست بانتفاخ زبري من تحت البنطلون لاول مرة منذ دخلت المنزل وقد لاحظت انها هي ايضا بدات تشعر بالهيجان من رؤيتي لعينيها الذين حفظت لغتهم عندما كانت تنظر لي في الحمام احلب زبري وهي تداعب بزازها وكسها ... ثم اقتربت مني كثيرا حتى اصبح وجهي يكاد يصطدم بصدرها الكبير المنتفخ .. وبلا شعور وجدتني انظر الى بزازها مشدوها بجمالهم .... ثم سمعتها تقول بصوت خافت مبحوح:
" عجبوك بزازي يا احمد ... بدك تشوفهن اكثر؟"
" يا ريت... بدي شوفك بالزلط ... بدي شوف بزازك .. وطيزك ... وكسك"
ثم كانت تلك الكلمات التي ما زلت اذكرها كلمة كلمة حتى اليوم ... تلك الكلمات التي جعلتني اتيم بتلك المراة قبل ان المسها ... فقالت:
" رح فرجيك كل شي يا احمد ... ورح اعلمك كل شي ... ورح ابسطك كتير ... بس من هاللحظه بدي اياك تكبر كتير ... يعني بدي اياك تكون اكبر بكتير من عمرك ... ولازم تعرف وتفهم منيح انو انا مني شرموطة ... انا شفتك بالصدفة من فترة طويلة .... وما قدرت اني امنع نفسي من اني اتفرج عليك وانت بتجيب ظهرك لانك خليتني احس باحساس حلو كنت نسيته من زمان ...وما كنت حابة انك تشوفني وانا عمبتفرج عليك ... بس هيك صار... وطالما هلأ جيت لهون .. لازم تفهم منيح انو اذا حدا بيعرف عني وعنك ... يعني بتكون اذيتني كتير واكيد بتكون اخر مرة بتشوفني فيها"
لم يكن لهذه الكلمات اي معنى في لحظتها بالنسبة لي لانني كنت شبه غائب عن الوعي ... فقد كانت تكلمني بينما يدها تتحرك بلطف على زبري من فوق النطلون وكانت يدها الاخرى تفتح ازرار قميصها الواحد تلو الاخر حتى بان صدرها العاري لي فدفنت راسي بين بزازها الكبيرين ورحت اقبلهم والحسهم وامص حلماتها بشوق ونهم كبيرين ... احسست نفسي في دنيا غير الدنيا التي اعيش فيها وهي تضغط بعنف على راسي محاولة جعلي التهم حلماتها بينما توشوش في اذني:
" اوعدني يا حبيبي انك ما حتقول لحدا ... اوعدني يا حبيبي "
" بوعدك يا حبيتي ... بوعدك"
ثم بسرعة ركعت امامي وفكت ازرار بنطالي واخرجت زبي المنتصب تماما ثم قبلته عدة مرات ووضعته كله في فمها بينما احدى يديها كانت تحت تنورتها تلعب بكسها واليد الاخرى على طيزي تداعب لي بخشي تارة ةتارة تشد على فلقة طيزي لتدخل المزيد من زبري في فمها ثم ادارتني للخلف وبدات تلعق لي بخش طيزي وتلحس بيضاتي ويدها الناعمة تحلب لي زبري ...
" اه اه اه ... رح يجي ضهري يا ام سامي"
" جيبو جيبو بتمي يا حبيبي ... اعطيني حليبك اشربه "
وبالفعل شربت كل قطرة من حليبي ولم يخرج من فمها شئ .... ثم جرتني الى سريرها وجعلتني اخلع كل ثيابي وبدات بلحس كل شبر من جسدي العاري ثم نامت على السرير وفتحت فخذيها حتى بان لي كسها غاطسا بسوائله المختلط مع شعر كسها الاسود الخفيف ... ثم قالت:
"بتعرف تنيك يا احمد؟ ... يللا اركبني يا حبيبي وجيب ضهرك بعشعوشي"
كانت تقول هذه الكلمات بصوت الممحونة المتلهفة على الزب ... وكانها لم تذق طعم النيك منذ زمن بعيد ... اما انا فلم اكن اعرف عن النيك سوى ان زبري الذي اصبح كالحديد يجب ان يدخل هذا العش ... وبالفعل صعدت على السرير ونمت فوق ام سامي التي ما ان احست زبري يلامس لحم كسها حتى امسكت زبري وبدات ادخاله في كسها طالبة مني ان ادفعه بجسدي وبلحظات بدات اول جماع لي في حياتي ... وكان اجمل من اي جماع فعلته بعد ذلك على الاطلاق .... احساس رائع ونشوة ما بعدها نشوة ... كنت انيكها وانا لا ادري من اين تاتي هذه المتعة الرائعة ... هل لانني انيك ام سامي المراة المتزوجة التي من عمر والدتي وربما اكبر ... ام لانها كانت المرة الاولى التي انيك فيها كس امراة ... ولكن لا ... انها ام سامي ... هي التي كانت مصدر متعتي ... بقبلاتها لوجهي التي لا تنتهي ... بحركات يديها على طيزي محاولة دفعي الى داخلها اكثر... بمداعبة بيضاتي وزبري يكاد لا يخرج من كسها ... بانفاسها اللاهثة المتلاحقة ... بحبيات العرق الذي تكون على جبينها وخدودها .... باغماضة عينيها عندما تاتي شهوتها ... واخيرا بكلماتها واهاتها المثيرة التي لم اسمع بها من قبل:
" نيك ... اه اه ... نيكني ... نيكني بعد ... نيك كسي المنيوك ... اه شو مشتاقة للنيك"
كنت أحاول أن احفر عميقا في كسها ما استطعت وكنت غير مدرك انني قد جبت ظهري في كسها ثلاث أو أربع مرات متتالية دون ان يتوقف زبري عن الأنتصاب ... في الحقيقة كنت شبه غائب عن الوعي من شدة المتعة التي كنت أشعر بها ولم أفق ألا على صوت ام سامي وهي تدفعني عنها هذه المرة قائلة لي بأنفاس لاهثة متقطعة :
" حبيبي ... أنا ما فيني عليك .... ما بقى فيني ... خليني ارتاح شوي ... كسي اهترى من زبك اللي ما بينام"
وبالفعل أخرجت زبري من كسها لتخرج معه انهار حليبي المتدفق من كسها ... ثم طلبت مني ان اضع زبري في فمها وأخذته بشهوة وعنف تنظف ما علق عليه من ماء كسها وحليبي بلسانها وشفاهها ... ثم قامت ونامت على بطنها رافعة طيزها الى الاعلى قائلة:
" حطو بطيزي يا حبيبي ... نيك بخش طيزي ... اه يلا اركب عطيزي"
كلمات لم اسمعها في حياتي لا من قبل ولا من بعد ... كلمات تفعل فعلها في الراس والجسد كفعل ***** في الهشيم ... كلمات لا يمكن ان تنساها ... فما كان مني الا ان ضغطت بزبري على فتحة طيزها التي كانت مبللة بماء كسها وبحليبي المنساب منها حتى شعرت زبري يدخل مغارة واسعة من الداخل وضيقة عند الفتحة ... يا له من شعور لم أكن ابدا اتخيله ولا في الاحلام ... وضعت كل ثقلي على طيزها حتى شعرت أن بيضاتي قد اصطدموا بجسدها واختفى كل زبري بتلك المغارة وانا أحس بدغدات على زبري تكاد أن تفقدني صوابي ... وما هي الا لحظات حتى قذفت في احشائها ما بقي من حليب في بيضاتي ... وأيضا زبري لم بنم بعد ... ولكني شعرت حينها بأعياء شديد ... فقلبت على ظهري ثم قامت أم سامي تحتضنني وتقبل وجهي وشفتي بحب وشغف وكأنها تشكرني على النشوة التي منحتها اياها طوال ساعة كاملة ... اما سعادتي انا ونشوتي أنا فلم تكن توصف ... شعرت ولو أول مرة منذ جئت الى هذه الدنيا بأنني أعيش بعالم اخر غير العالم الذي يعيش فيه كل البشر ... والغريب أن هذا الشعور لم اعد اشعر به حتى بعد ان كبرت وتزوجت ...
المهم انه بعد هذه الحفلة الصاخبة ادخلتني ام سامي الى الحمام حيث قامت بنفسها بتحميمي وأنا انظر مشدوها الى جسدها العاري والى ثدييها الكبيرين والى كسها وانا غير مصدق لما تراه عيناي ... اهذا حلم ام حقيقة ... وبقيت عندها ساعة اخرى حيث قدمت لي ما لذ وطاب من الطعام والشراب وهي تجلس بقربي مرتدية روب النوم على اللحم وكنت بين الحين والاخر العب بثدييها واقبلهم والعب بشعرات كسها وأدخل اصبعين او ثلاثة في كسها وهي تتأوه وتغمض عينيها ثم تفتحهم لتنظر في عيني وقد ارتسمت على وجهها ابتسامة عريضة تزيد من اشراق وجهها اشراقا ... وقد رجوتها أن نعيد الكرة مرة اخرى ... ولكنها قالت لي انه قد حان موعد وصول زوجها ابو سامي ووعدتني ان لم أخبر أحدا بأن احصل على الكثير من المتعة في ألأسبوع القادم وبنفس الوقت ... ومرت ألأيام والساعات وجاء الموعد القادم ... وأعدنا الكرة ... وحصلت على المزيد من المتعة التي ما بعدها متعة ...وتكررت حفلات النيك الصاخب ... بل حفلات الحب الجنوني... فقد امتلأ قلبي حبا لأم سامي واصبحت تلك المرأة الأربعينية هي محور حياتي المراهقة الصغيرة ... وأحسست بأنني قد كبرت كثيرا في الستة أشهر التي قضيتها معها ولم أعد استطيع أن أجلس مع أحد من أصدقائي او صديقاتي البنات لانني لم اعد اشعر باني مراهق ... بل رجلا ... وله عشيقة ايضا ... وقبيل انتهاء العام الدراسي ارتكبت خطأ لا يغتفر... اذ انني لم أعد استطيع أن أخفي سري الصغير الكبير... وبحت بعلاقتي مع ام سامي لصديقي الذي بدا يرجوني ان ادله على بيتها مذكرا اياي انه هو الذي نصحني بالصعود اليها وله الفضل بما انا اتمتع به الان ... وفعلا فقد ارشدته الى منزلها ... وكانت النهاية ...
فعندما حان موعدي مع حبيبتي ... قرعت الباب... فلم يجب احد.. ونزلت من البناية وانا اشعر بحزن شديد ... فتوجهت الى ناطور البناية وسألته عن بيت ام سامي فأخبرني انهم غادروا الى ضيعتهم بالجنوب منذ يومين ... وبشكل نهائي ... عندها تذكرت كلام ام سامي في اللقاء الاول بأنني لن اشاهدها ثانية ان انا أخبرت احدا ... وقد كانت تعني ما تقول...
انا اليوم في الثلاثين من عمري وقد تزوجت منذ سنة تقريبا ثم طلقت بعد ستتة أشهر من زواجي ... لا لشئ... ولكن لانني لم أجد في زوجتي نصف ما وجدته بأم سامي ... وأنا الان أدرك أن متعة الجنس مع المرأة ... لا يكمن بعمر المرأة أو جمالها .. بقدر ما يكمن بروح المرأة وبرغبتها ...
تابع القراءة

0 ام جهاد واختها وفاء والدكتور

التسميات:
اتصلت بي زوجة احد الجيران (ام جهاد) تبلغني ان اختا لها (وفاء) حضرت من فلسطين لزيارتهم وانها تعاني من تصلب باليد اليمنى والكتف وجزء من الرقبة واعطيت الدواء المناسب وطلب منها جلسات علاج طبيعي .... ونظرا لوضعها المادي وكونها من فلسطين الحبيبة فانا على استعداد لمساعدتها ، ووافقت ان ابدأ الجلسة الاولى لها مساء نفس اليوم بعد عودتي من عملي بالجامعة وفعلا حوالي السابعة من مساء ذاك اليوم ، ذهبت لمنزل ابو جهاد ، وارتشفنا القهوة واستمعت لها منذ بداية المرض وما العلاجات المعطاة... فطلبت منها الكشف عن رقبتها وكتفها بحضور اختها وابناء اختها لم تكن المرأة جميلة كانت عادية ملتزمة قليلة الكلام بشوشة الوجه خجولة نوعا ما ، وبدأت بتلين عضلات الرقبة والتي كانت كالصخر وكذلك الكتف ... وبعد جهد حوالي الساعة اكتفيت وتعبت وطلبت منها تدفئتها وعدم التعرض للتكيف او المراوح على ان اعود لها باليوم التالي بنفس الموعد ..... وغادرت المنزل عائدا لمنزلي لانهاء تصحيح بعض اوراق الامتحانات .
باليوم التالي .... وجدت زائرة عند ام جهاد بالمنزل في موعد الجلسة فاعتذرت لتأجيل الجلسة لليوم التالي الا ان ابو جهاد ترجاني ان اقوم بها الان لان الالم زاد كثيرا ولم تنم طوال الليل ... فحاولت ان اخبره بانني لا اقوم بالتدليك بوجود كثيرا من الناس حولي حتى استطيع التركيز الا انه افاد بأن ام سمير حضرت لمراقبتي حيث ان لها ابنة تعاني من الام بظهرها وارجلها ... وترغب بأن اقوم بعلاج ابنتها اذا واققت على ذلك... وبعد الاصرار وافقت وطلبت من وفاء ان تكشف عن كتفها ويدها كاملا ... وبدأت تسخين المنطقة والتدليك الفعلي لها وشعرت بتحسن بالعضلات المتصلبة واستطاعت تحريك يدها بحرية مع بعض الالم .... فكانت ردة فعلها مبالغ فيها من الفرح وشكرتني وقامت لتعمل قهوة من جديد لاسمع قصة ام سميرعن ابنتها سمر... واثناء الحديث من هنا وهناك علمت بأنها مطلقة منذ سنتين بعد زواج دام عشرون يوما فقط وانها نصرانية..... وخلال تلك الفترة حضرت سمر... وسألتني هل فعلا انت تعالج بالقرآن الكريم ... فقلت لها انني لا اعالج بالقرآن ولكني مسلم ، وقالت هل من الممكن ان تعالجني .... وكانت سمر سمينة بعض الشيء .... و وافقت على علاجها مقابل خمسة عشر دينارا لكل جلسة مع عمل الروكيه اذا لزم الامر ..... ولم يحصل شيء بهذه الجلسة وانا لم اكن افكر بشيء .

وفي حوالي الساعة الثانية عشر ليلا سمعت جرس الباب بدون انقظاع .... واذا بها زوجة امجهاد واختها وفاء .... خفت ان يكون حصل لها شيئا ... واستفسرت قبل دخولهما عسى ان يكون خيرا فدفعتا الباب ودخلتا ولم افطن لنفس بأنني لا ارتدي سوى مايوه فقط حيث ان درجة الحرارة عالية وانا احب الحرية وكانت كلاهما بقميص النوم .... فقالت لا تخف ولكن الالم نزل على ظهري واشعر بعدم القدرة على الجلوس او النوم ... وخلعت قميص النوم عن نفسها وانا لا زلت تحت الصدمة وكانت ترتدي كلوتا ابيض يزيد من جمال فتحة طيزها وكسها ... وكان صدرها عاريا صغيرا وكأنها ابنة اربعة عشر ربيعا .... واشارت الى مكان الالم وذهبت ام جهاد للمطبخ لتحضير الماء الساخن لتدفئة منطقة الالم .... او لتفحص ان البيت اذا كان عندي احدا ... لا ادري ؟ حيث انها تعرف انفصالي عن زوجتي وابنائي ... فطلبت منهن فورا مغادرة المنزل حيث انني لا استقبل به احدا وانني سأحضر لزيارتهم بنفس الموعد واننا منهك جسديا بعد عمل يوم مضني واحتاج لراحة .... ولكن محاولاتي بائت بالفشل . وعملت لوفاء جلسة مساج خفيفة وروكي (تنظيم الطاقة بالجسم) ، وذهبت ام جهاد الى منزلها لتحضير القهوة حيث لا يوجد عندي قهوة بالمنزل ، ولكنها تأخرت ... الا ان وفاء جلست بطريقة تظهر شيئا من كسها وقالت ان لاصابعك حنان وحرارة لم اشعربها بحياتي ... كما انك تركز على طيزي كتير خلال التدليك هل بتحب النيك بالطيز اكثر من الكس .... تفاجأت قليلا وقلت لها لا ابدا حسب السيدة فان كانت ترغب بنيك الطيز فلها ذلك واذا من الكس فهو لها او حتى بالمص ... فانا جاهز لكل الطلبات ...؟ ماذا ترغبين ، ليش **** ما رجعت قالت لي انها ذهبت ولن تعود لتترك لنا الحرية اذا رغبت بذلك . كانت طريقة كلامها وحركاتها تجبر الحجر على الكلام فكيف لزبري ان يبقى نائما .... ولكني كنت قد مارست الجنس مع طالبة خليجية باحدى الجامعات تعرفت عليها بواسطة زميلة لها كنت قد درستها في احدى الجامعات . فاقتربت وفاء وجلست بحضني على الكنبة التي لا تتسع لاكثر من شخص واحد فكان جسدها يشع حرارة ونعومة ، فعدلت جلستها لتصبح مقابلة لي وزبري يداعب كسها وبدأت اقبلها وامتص حلمات صدرها الصغير وبدأت اهاتها تعلو ودموع عينها تسيل على خديها ... وكنت الحس دمعها وامتص لسانها بين البرهة والاخرى لاكتم صوتها فحاولت ان تقرب خرم طيزها الى زبري فسألتها ما السبب قالت انها لازالت عذراء ولم تتزوج ... احسست بالخوف وحاولت تركها الا انني لم استطيع .... وقالت ارجوك ارحني فانا لم ارى زبر رجل بحياتي بدأت بمداعبة طيزها وفرك جسدها وكانت كعروس خجولة في ليلة دخلتها .... فزادت رغبتي بها وقالت لا تدعه يؤلمني لان صاحباتي كن يتحدثن عن الالم عند ممارسة الجنس من الطيز .... وقالت اذا بتحب تفتحني فلك ذلك لانني لن اتزوج بعد هذا العمر (35) سنة ..... فلم اتكلم الا انني بدأت ادخل اصبعي في فتحة طيزها وهي تئن وتصرخ وتطلب المزيد وترجوني ان اداعب كسها الذي يحترق .... وفعلا نمت وطلبت منها الجلوس على صدري للتحدث مع كسها ووضع اصبعي في طيزها ... حتى انني ارتويت من شبقها وكانه الشهد وكانت تتلوى وتصرخ وتطلب المزيد حتى شعرت بكسها يفتح وينفث ***** من فوهته ثم جلست على زبري تدخله في طيزها بعد ان ملأتها بالكريم وبدأ زبري يدخل برأسه ويحاول ان يستكشف حجم طيزها الضيق والمحروم وبدأت تتحرك بجنون وتحاول ادخاله في طيزها .... وشعرت انه اغمي عليها فاخرجت زبري وبدات ادخله واخرجه مرارا حتى دخل في طيزها وشعرت بها تحاول ان تضط عليه بقوة خوفا من ان يتركها صغيرها ... وعندما اخبرتها انني ساقذف وساخرجه رجتني وتوسلت ان يقذف داخل طيزها .... ولما انتهينا ... اخبرتها اذا كانت ترغب بالحمام والذهاب لبيت اختها نفت ذلك وطلبت البقاء عندي حتى الصباح
تابع القراءة

24 بنت الجامعة (قصص سكس عربى منتهى اللذة والمتعة)!!!!

التسميات:
من حوالى 6 سنوات كانت مخلصة ثالثة ثانوى وجابها والدها فى زيارة عندى لانى كانت تربطنى بهم صداقة كبيرة من سنين طويلة . ولكن هذه البنت كنت أول مرة أشوفها لما كبرت المهم قضت يوم جميل ودخلت بعدها كلية خاصة كلها انجليزى . طبعا احتاجت الكمبيوتر بدأت احطلها عليه قواميس وبرامج تعليم انجليزى وهى بدأت تيجى فى الاجازة قبل بداية دراستها فى سنة اولى جامعة اتعودت عليها يوم بعد يوم حسيت انها طفلة جميلة مفيش جواها كدب ولاخداع كلها براءة طفولة شبه اتبنتها وخاصة ان اهلها كانوا بيطمنو عليها وهيه عندى بدات الدراسة كان عندها 3 ايام دراسة وباقى الاسبوع كانت بتبقى عندى طول النهار من الصبح لحد بالليل كنت باحاول اسعدها بكل شىء كنت باكون فرحان وهيه قاعدة قدامى تذاكر وأنا أجهز لها الغذاء وهيه اتعودت تحكيلى على كل حاجة فى حياتها زمايلها زميلاتها ونناقش كل حاجة مع بعض مرت الشهور وهيه بدأت تتعلق بيه وانا كل اللى بينى وبينها انها سيطرت على كل حياتي كان كل همى انى اخليها اسعد انسانة فى الدنيا مرت الشهور كانت بتيجى 4 ايام كل اسبوع كان تاخذنى بالحضن اول ماتيجى ولما تمشى تاخدنى بالحضن . وبعد 4 شهور كنت عامل لها عصير مانجو لقيتها وقعت العصير على سوستة بنطلونها وندهت ليه وقالتلى الحق العصير وقع نظفهولى جبت فوطة وقعدت ادعك العصير طبعا كان فى مكان حساس ساعتها انا و**** مكنتش فاهم انها قاصدة وهيه بتقولى نظفلى اوى وانا ادعك مكان السوستة وبعدها قلعت البنطلون علشان ينشف ولبست بنطلون ترننج لقيتها نامت على بطنها وندهت عليه بالاشارة تعال جنبى نام فوقى كنت اول مرة امارس معاها نمت فوقها وانا اصلا كنت حبيتها اوى كنت اتعودت عليها اوى كنا اخدنا على بعض اوى ساعتها كنت زى المجنون عايز امتع كل حتة فى جسمها وكل ماتكون مبسوطة انا كنت باعمل اكتر وبعد ماشبعت من ورا اتقلبت قدام وكانت اول مرة شهوتها تنزل واحس ان شهوتها نزلت لما فتحت شفايفها ومصيت لسانها وهيه كمان نزلتهم اليوم ده مرتين وكانت فرحانة اوى وثانى يوم جت الصبح بدرى اوى قضيناه كله جنس فى جنس كانت باردة جدا ولكنى كنت باجننها لدرجة و**** كانت بتكون فى حضنى ساعات طويلة اتعلقت بيه اوى وانا كمان كانت اجمل حاجة فى حياتى . فى هذه الفترة اتعرفت على زميل لها فى الجامعة وكانت بتحكيلى عنه كتير طبعا بفارق السن الكبير اللى بينا لانى اكبرها بحوالى 20 سنة كانت بتحكيلى ونحلل الامور مع بعض وكانت ثقتها فيه بلا حدود . كل هذا ولقاءتنا ووجودها معايا كان بيزيد وكانت بتحب حضنى اوى . بدأ حبها يزيد لزميلها وانا مكنتش اعرفه لكنى من حبى فيها كان نفسى اعرفه علشان اخليه اعظم انسان فى الدنيا عشانها علشان تكون سعيدة معاه وفعلا عرفته وجبته عندى قابلنى وبدات اتابعه واكلمه كل يوم بالتلفون ونتقابل فى اوقات كتير لكى اعرف سلوكه عقله فيه ايه بالنسبة لها كنت عايز اطمن عليها اوى طبعا انا عاملته سنة ونصف علشان اعدله ويكون انسان جدير بيها ومش حقولكم المعاناه اللى من حوالى 6 سنوات كانت مخلصة ثالثة ثانوى وجابها والدها فى زيارة عندى لانى كانت تربطنى بهم صداقة كبيرة من سنين طويلة . ولكن هذه البنت كنت أول مرة أشوفها لما كبرت المهم قضت يوم جميل ودخلت بعدها كلية خاصة كلها انجليزى . طبعا احتاجت الكمبيوتر بدأت احطلها عليه قواميس وبرامج تعليم انجليزى وهى بدأت تيجى فى الاجازة قبل بداية دراستها فى سنة اولى جامعة اتعودت عليها يوم بعد يوم حسيت انها طفلة جميلة مفيش جواها كدب ولاخداع كلها براءة طفولة شبه اتبنتها وخاصة ان اهلها كانوا بيطمنو عليها وهيه عندى بدات الدراسة كان عندها 3 ايام دراسة وباقى الاسبوع كانت بتبقى عندى طول النهار من الصبح لحد بالليل كنت باحاول اسعدها بكل شىء كنت باكون فرحان وهيه قاعدة قدامى تذاكر وأنا أجهز لها الغذاء وهيه اتعودت تحكيلى على كل حاجة فى حياتها زمايلها زميلاتها ونناقش كل حاجة مع بعض مرت الشهور وهيه بدأت تتعلق بيه وانا كل اللى بينى وبينها انها سيطرت على كل حياتي كان كل همى انى اخليها اسعد انسانة فى الدنيا مرت الشهور كانت بتيجى 4 ايام كل اسبوع كان تاخذنى بالحضن اول ماتيجى ولما تمشى تاخدنى بالحضن . وبعد 4 شهور كنت عامل لها عصير مانجو لقيتها وقعت العصير على سوستة بنطلونها وندهت ليه وقالتلى الحق العصير وقع نظفهولى جبت فوطة وقعدت ادعك العصير طبعا كان فى مكان حساس ساعتها انا و**** مكنتش فاهم انها قاصدة وهيه بتقولى نظفلى اوى وانا ادعك مكان السوستة وبعدها قلعت البنطلون علشان ينشف ولبست بنطلون ترننج لقيتها نامت على بطنها وندهت عليه بالاشارة تعال جنبى نام فوقى كنت اول مرة امارس معاها نمت فوقها وانا اصلا كنت حبيتها اوى كنت اتعودت عليها اوى كنا اخدنا على بعض اوى ساعتها كنت زى المجنون عايز امتع كل حتة فى جسمها وكل ماتكون مبسوطة انا كنت باعمل اكتر وبعد ماشبعت من ورا اتقلبت قدام وكانت اول مرة شهوتها تنزل واحس ان شهوتها نزلت لما فتحت شفايفها ومصيت لسانها وهيه كمان نزلتهم اليوم ده مرتين وكانت فرحانة اوى وثانى يوم جت الصبح بدرى اوى قضيناه كله جنس فى جنس كانت باردة جدا ولكنى كنت باجننها لدرجة و**** كانت بتكون فى حضنى ساعات طويلة اتعلقت بيه اوى وانا كمان كانت اجمل حاجة فى حياتى . فى هذه الفترة اتعرفت على زميل لها فى الجامعة وكانت بتحكيلى عنه كتير طبعا بفارق السن الكبير اللى بينا لانى اكبرها بحوالى 20 سنة كانت بتحكيلى ونحلل الامور مع بعض وكانت ثقتها فيه بلا حدود . كل هذا ولقاءتنا ووجودها معايا كان بيزيد وكانت بتحب حضنى اوى . بدأ حبها يزيد لزميلها وانا مكنتش اعرفه لكنى من حبى فيها كان نفسى اعرفه علشان اخليه اعظم انسان فى الدنيا عشانها علشان تكون سعيدة معاه وفعلا عرفته وجبته عندى قابلنى وبدات اتابعه واكلمه كل يوم بالتلفون ونتقابل فى اوقات كتير لكى اعرف سلوكه عقله فيه ايه بالنسبة لها كنت عايز اطمن عليها اوى طبعا انا عاملته سنة ونصف علشان اعدله ويكون انسان جدير بيها ومش حقولكم المعاناه اللى عانتها معاه علشان افهمه يعنى تخيلوا انسان منتهى الغباء فى كل شىء . كان عاق لوالديه طبعا فى فترة معرفتى به عرفت انه بيشرب بانجو وبيعرف بنات فى منطقته وبالصدفة وقع معايا جواب منه لحبيبتى لقيته بياخد منها فلوس كل يوم . لقيته انسان مستحيل ينفع يكون ليها فى الوقت نفسه هيه ادمنته وزادت ثقتها بيه المهم انا اخذت منه خطابتها كلها . وطبعا هوا زهق عليها بحجة ازاى انا اخد منه الجوابات . وهيه علشان الموقف ده زعلت منى وخاصمتنى فى هذا الوقت كان فاض بيه منه واتاكدت انه عمره ماحيتعدل ولازم يضحك عليها المهم اخدت الجوابات اللى اخدتها منه وذهبت عندهم وقلتلها انتى زعلانة علشان الجوابات خدى اهى ادهالو ورمتها فى وشها وقلتلها الانسان ده حيضحك عليكى ويرميكى زى الجزمة هوا مبيحبكيش اللى بيحب انسان بيعطيله مش بياخد منه اللى بيحب انسان بيسعده . المهم هيا راحت قالتله . وطبعا انقطعت عنى بأمره وانا كان ربنا يعلم بحالى من غيرها اتعوت عليها فى كل حياتى كنت باحلم بيها ولكن وصلت لعزة النفس كنت لازم ابعد عنها .
ومرت الايام والشهور ورجعت تانى وجدتها فى شقتى عند رجوعى من الشغل مع ابنتى الكبيرة . لقيتها فتحت ليه الباب واخذتنى بالحضن وقالتلى انا اشتقت ليك اوى لو مش عايزنى ممكن امشى . قلت ليها اوعى تقولى كدة انتى عاشرتينى اكتر من اولادى قالتلى انا حيطان شقتك وحشتنى المهم رجعت بعنف كانت لما بترجع بانسى اى اساءة منها لى كل اللى بيهمنى انى احاول اعينها على حياتها واسعدها فى كل اللى عايزاه . وانا باوصلها قالتلى كلمة ريحتنى قالتلى كل كلمة قلتهالى على البنى ادم ده كانت صحيحة . قلتلها المهم تتعلمى من أخطائك ورجعت ليه بعنف وكانت لما بترجع بانسى الدنيا معاها كنت باحب روحها اوى . وكانت كل يوم عندى زى الاول 4 ايام فى الاسبوع كان معظمهم جنس وحب وعشق هيه ماكنتشى بتشبع منى ابدا وللقصة بقية . ححكيها واقولكم على الغدر اللى اتعرضت ليه من الانسانة دى اللى كانت اجمل انسانة فى حياتى كلها وفجأة باعتنى وتنصلت من كل الاخلاص اللى عشتو معاها من الحب اللى ادتهولها من العشرة اللى متهونشى الا على الخاينين اللى زيها . وبعد شهرين بتحاول لحد دلوقتى ترجع تانى لكنى ملتها لما لقيت الغدر فى دمها . ولحد دلوقتى رافض حتى ترن عليه . واخر مرة قلتلها جوايا مبقاش عايزك رغم انى بأعشق كل حاجة فيها ولكن عزة النفس مش قادر ارجعلها لانى و**** خايف من غدرها !!!!!!!!.معاه علشان افهمه يعنى تخيلوا انسان منتهى الغباء فى كل شىء . كان عاق لوالديه طبعا فى فترة معرفتى به عرفت انه بيشرب بانجو وبيعرف بنات فى منطقته وبالصدفة وقع معايا جواب منه لحبيبتى لقيته بياخد منها فلوس كل يوم . لقيته انسان مستحيل ينفع يكون ليها فى الوقت نفسه هيه ادمنته وزادت ثقتها بيه المهم انا اخذت منه خطابتها كلها . وطبعا هوا زهق عليها بحجة ازاى انا اخد منه الجوابات . وهيه علشان الموقف ده زعلت منى وخاصمتنى فى هذا الوقت كان فاض بيه منه واتاكدت انه عمره ماحيتعدل ولازم يضحك عليها المهم اخدت الجوابات اللى اخدتها منه وذهبت عندهم وقلتلها انتى زعلانة علشان الجوابات خدى اهى ادهالو ورمتها فى وشها وقلتلها الانسان ده حيضحك عليكى ويرميكى زى الجزمة هوا مبيحبكيش اللى بيحب انسان بيعطيله مش بياخد منه اللى بيحب انسان بيسعده . المهم هيا راحت قالتله . وطبعا انقطعت عنى بأمره وانا كان ربنا يعلم بحالى من غيرها اتعوت عليها فى كل حياتى كنت باحلم بيها ولكن وصلت لعزة النفس كنت لازم ابعد عنها .
ومرت الايام والشهور ورجعت تانى وجدتها فى شقتى عند رجوعى من الشغل مع ابنتى الكبيرة . لقيتها فتحت ليه الباب واخذتنى بالحضن وقالتلى انا اشتقت ليك اوى لو مش عايزنى ممكن امشى . قلت ليها اوعى تقولى كدة انتى عاشرتينى اكتر من اولادى قالتلى انا حيطان شقتك وحشتنى المهم رجعت بعنف كانت لما بترجع بانسى اى اساءة منها لى كل اللى بيهمنى انى احاول اعينها على حياتها واسعدها فى كل اللى عايزاه . وانا باوصلها قالتلى كلمة ريحتنى قالتلى كل كلمة قلتهالى على البنى ادم ده كانت صحيحة . قلتلها المهم تتعلمى من أخطائك ورجعت ليه بعنف وكانت لما بترجع بانسى الدنيا معاها كنت باحب روحها اوى . وكانت كل يوم عندى زى الاول 4 ايام فى الاسبوع كان معظمهم جنس وحب وعشق هيه ماكنتشى بتشبع منى ابدا وللقصة بقية . ححكيها واقولكم على الغدر اللى اتعرضت ليه من الانسانة دى اللى كانت اجمل انسانة فى حياتى كلها وفجأة باعتنى وتنصلت من كل الاخلاص اللى عشتو معاها من الحب اللى ادتهولها من العشرة اللى متهونشى الا على الخاينين اللى زيها . وبعد شهرين بتحاول لحد دلوقتى ترجع تانى لكنى ملتها لما لقيت الغدر فى دمها . ولحد دلوقتى رافض حتى ترن عليه . واخر مرة قلتلها جوايا مبقاش عايزك رغم انى بأعشق كل حاجة فيها ولكن عزة النفس مش قادر ارجعلها لانى و**** خايف من غدرها !!!!!!!!.
تابع القراءة

تغذية

Flag Counter

اعلان

 
مدونه الشطار اونلاين © 2010 | تعريب وتطوير : مدونه عرب توب اونلاين | Designed by Blogger Hacks | Blogger Template by ColorizeTemplates